كان نفسي بجد أحس الصمت في قلبي
و ف عز ما صمت الحارة بيلعن حظ الشارع
لحظة ما يخلى من ذنوب الأوليا
هانده لآدم وأسأله
يا هل ترى
طعم التفاّحه كان يستحق المعصية ؟
و ف عز ما صمت الحارة بيلعن حظ الشارع
لحظة ما يخلى من ذنوب الأوليا
هانده لآدم وأسأله
يا هل ترى
طعم التفاّحه كان يستحق المعصية ؟
No comments:
Post a Comment